انا وزوجي الطيب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أنا سأخبرك بالقصة قبل ثلاث سنوات كنت على بأخت سالم ركت خطيبها لأجلي لأنها تحبني وعنا حصل بيننا ماحصل تركتها وسافرت ت قلبها دون أن ابه بها وبعد فترة علمت أنها توفت ب سير
وقلت لقد ذهب سرها معها ولكن بعد أيام اتصل بي أخاها سالم وكانت قد أخبرته بكل شيئ وقال لي إن الله لن يضيع حقها فقد ذهبت وهي حزينة لما فعلته معها ضخكت بيني وبين نفسي لما قاله
ركنا وغادر وها أنا اليوم أعيش مع الشخص الذي أحببته لتتحقق عدالة كدين تدان
الي وصل هنا يصلي علي نبي في تعليق