الجزء الأول
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ووالدي اټوفي وانا ف ٣ كليه وعايشه انا وماما لوحدنا ف شقتنا ف مصر الجديده وماما بتاخد المعاش بتاع بابا والحمد لله الدنيا ماشيه معانا..انا حياتي فاضيه مفيهاش غير الشغل وماما والبيت عندي اصحاب طبعا لكن فين وفين لما بتتكلم كل واحد بقي ملهي ف حياته وكلهم تقريبا اتجوزو ومفاضلش غيري مش هقولكو نبيتقدمليش عرسان لا كان بيتقدم لحد سن ٢٤ سنه تقريبا لكن مكنتش بلاقي فيهم حد مناسب وطبعا كل الي حواليا محسسني اد ايه انا بايره وبضيع احمل سنين عمري ولني عمري ماهتجوز وكل الكلام ده
براحتك يابنتي ربنا يفرحك .. يلا قومي عشان نتعشي
حاضر ياماما .
دخلت غيرت هدومي وبصيت ف المراية واتا لابسة السلسلة ولاقيتها بتلمع لمعه غريبه بتلمع كأنها متسلك عليها ضوء الشمس فضلت بصالها شوية وبعدين فوقت علي صوت ماما بتنادي عليا..خرجت اتعشينا وقعدنا شويه وبعدين دخلنا عشان ننام ..وكانت أول ليله انام فيها وانا معايا السلسله بس مكانتش لوحدها .. مكنتش متخيله الي ممكن يحصل بعد الليله دي .. م
بعد الليله دي .. مكنتش متخيله اني هبقي كده هبقي آنديراميس