مكتوبه على اسمي الحلقه 42
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
انا اسفه يا بابا ارجع عشان خاطري ارجع يا بابا انت وحشتني متسبنيش يا بابا كفايه ماما سبتني من زمان انت عايش انا شايفاك انت مش زعلان مني صح
عامر حس بۏجع جامد في قلبه وهو شايفها في الحالة دي وهو بيهمس لها بكلمات تطمنها انه جنبها
آيات فتحت عيونها وبصت ل عامر وهي پتبكي وكانت تحت تآثير الحقنه المهدئه
آيات بصتله والدموع بتنزل من عيونها وغمضت عينيها تاني واستسلمت للنوم
عامر كان قاعد جمبها وبيضمها بحزن
ميسرة دخلت الغرفة وبصت ل عامر بدهشة وحزين عشانها وقالتله شريف تحت ومعاه ناس عايزين يطمنوا علي آيات
عامر بص ل امه وسألها ناس مين
عامر هز راسه بتفهم وقام من جنب آيات وهو بيبصلها بحزن وقرب من والدته ووقف قدامها وقالها ليه مكلمتنيش اول لما آيات حصلها كده
ردت ميسرة بارتباك انا كلمت الدكتور عشان يطمني عليها وقولت ان الموضوع مش مستاهل مكنتش اعرف ان باباها اټوفي! بس انت عرفت اللي حصلها ازاي
ميسرة بصتله پصدمة وعامر خرج من الغرفة عشان ينزل ل شريف وامجد
بعد خروج عامر من الغرفة ميسرة قربت من آيات وبصتلها بدهشة وهمست انتي عملتي ايه في ابني وازاي قدرتي تعلقيه بيكي اوي كده!!
تحت عند شريف وامجد
عامر نزل استقبلهم وهاجر كانت قاعده پتبكي عشان آيات وسألت عامر بقلق آيات عامله ايه دلوقتي
رد عامر بهدوء الحمدلله كويسه الدكتور طمني واخدت حقنه مهدئة ونامت
امجد كان متوتر وقلقان عشان آيات وسأل عامر مكانتش تعرف ۏفاة والدها
اتكلمت هاجر بحزن هدير قالتلي ان بابا آيات مېت بقاله فترة كبيرة
اتكلمت هاجر هدير اټصدمت لما عرفت وقالت ل آيات الخبر من غير ما تفكر
عامر بحزن آيات كانت لازم تعرف بس الطريقه اللي عرفت بيها كانت قاسيه ومكنش في حد جنبها
عامر هز راسه بالايجاب وامجد قام وقف وقال هنستأذن احنا يا عامر ولما آيات تفوق أبقى طمنا عليها
وهاجر اتكلمت بحزن لو فاقت خليها تكلمني في اي وقت
وشريف قام وقال لو احتجت اي حاجة كلمني
عامر شكرهم
وخرجوا من الفيلا وهو طلع بسرعه لغرفة آيات وكانت لسه نايمه قعد جمبها علي الفراش ونفسه يعمل اي حاجة