عدت الي المنزل ولم أجد زوجتي
قصدت منزلي فسمعت بعض الهمسات وكلما إقتربت إلا وأصبحت أكثر وضوحا فتحت الباب فتلقيت أكبر صدمة في حياتي
خانني صديقي بل من إعتبرته أخي سقطو من عيني يومها هل يكون الإنسان بهذه الدناءة
فالمكر والخديعة من سمات الإنسان لطالما قرأت أن الطعڼة التي تتلقاها تكون من صديق إئتمنته يوما وقلت أن صديقي إستثناء وها هو يخونني ويصفعني صڤعة إستثنائية
صحيح أن الخېانة صعب تقبلها لكنها تعلمك الاكتفاء من البشر من العلاقات من الوعود من الدموع من الإبتسامات المزيفة .
ومن الحب ومن كل المشاعر والأهم انها تعلمك الاكتفاء بذاتك فإحذروا الأصحاب فالچروح التي يلحقونها بك لا تشفى.
لو اتممت القراءه صل علي سيد الخلق سيدنا محمد